مدونات مقطوعة من شجرة
كان عبد الله يتصفّح كتابا وقع بين يديه، بدا في أول الأمر منشغلا بمشاهد يبثّها التلفاز الذي إنطفئ فجأة، و بعد حين كان عبد الله غارقا في صفحات الكاتب. كرجل وجد ناقته التي ضاعت في صحراء، تهلل وجهه و توقّف عن القراءة، أغلق الكتاب، أخذ يتفحّص الغلاف بعينيه… طيب ما علاقة هذا بالمدونات المقطوعة من شجرة؟! (المزيد…)