عمرو الزعل
فرغنا أنا و أصدقائي من صلاة العشاء، فاجتمعنا على عادتنا لنطرح السؤال المُعتاد “إلى أين؟”. قيل “عَمْرُو الزّعَل” فأشرقت الوجوه و رقصت البطون. إشتغل محرّك السيارة و اتجهنا إلى مدينة صيدا، حيث الأسواق القديمة التي تنتشر على جانبيها المحلات العتيقة …