ق. ق. حجرة التعذيب

كتبت هذه القصة القصيرة منذ أكثر من سنة و نصف، حيث كانت أولى تجاربي في مجال الكتابة باللغة العربية. تصوّر القصة مشهد لأسير يستخدم اليهود معه جميع أساليب العنف لكي يجعلوه ينطق بما يريدون. كنت قد أسميت القصة سابقا “ما أنا بناطق” تشبيها لقول النبي عليه السلام “ما أنا بقارئ”. القصة بالطبع من نسج خيالي لكنني إستوحيتها من مشاهد العنف الوحشية اليومية للجيش الإسرائيلي التي أراها على التلفاز. (المزيد…)

60 عاما من العربدة

أعوام مضت، أنجزنا القليل، أنجزوا الكثير. تكلمنا فعلوا. لعبنا خططوا. إختلفنا تكاتفوا. 60 عاما من العربدة، تجسدت في عبارة قالها هتلر: “تركت لكم بعضا من اليهود لتعرفوا لماذا كنت أحرقهم .. و سوف تعرفون بأنفسكم بالمستقبل.” هل تجنّى هتلر على اليهود في قولته هذه؟ أشك في ذلك. (المزيد…)