عندما درستُ الأدب
كان قراري لدخول مجال الأدب محض صدفة! فبينما أنا ماض في ترتيب الحقائب لحجز مقعد الدراسة في مجال علوم الحاسب، وفي ليلة لم يطلع فيها قمر، إذ بي أقرر دراسة الأدب الإنكليزي، بعد نصيحة عفوية من الوالد. في اليوم التالي كنتُ في قاعة المحاضرات أتلقّى كلاما بدا للوهلة الأولى أضغاث أحلام.