إذا قلت “God created Adam and Eve, not Adam and Steve” إعترض البعض ممّن خانهم صحن اللبنة و الزيتون اللذان يحضّرهما (أبو العبد)، و خبز المرقوق الذي تخبزه (أم حسين). و إذا قلنا اقرؤوا هذه الآية من الإنجيل واقرؤوا قصّة أهل سدوم1 في العهد القديم و في القرآن، سيثورون و يتفلسفون. إذن ليس بوسعي إلا أن أتحسّر على أبو محمد الجالس في زاوية المقهى، لقد تحمّل الكثير.
تحديث بتاريخ 7 يونيو – تموّز 2011: أود أن أضيف أنني أعتقد أنه لا علاقة للواط بالشكل الخارجي أو نبرة الصوت عند الرجال. إنما هو الشذوذ العبثي – لمجرّد الشذوذ. ولا علاقة له أيضا بالحالات الخاصة التي يعاني منها الرجل من خلل في الهرمونات قد يسبب له مشاكل عاطفية تجاه الأنثى. هؤلاء الأشخاص ليسوا لوطيين بالضرورة.
واللواط كما بيّنت الكتب السماوية هو الفعل العبثي. والدليل هو أن أكثرية الرجال في مدينة سدوم كانوا يمارسون اللواط. من هنا فإنه يستحيل أن يكون جميع هؤلاء يعانون من خلل هرموني دفعهم أو ربما برّر لهم مثل هذا الفعل.
تحديث بتاريخ 11 سبتمبر 2013
لا أستطيع أن أتكلّم بإسم الدين و أنظر إلى المسألة من منظور ديني فقط. أعتقد أن المنظور الديني لمسألة الشذوذ أخذ قسطا كبيرا و فوق ما يحتمل، و هناك تأويلات و أحاديث “منسوبة” إلى النبي فيها كلام لا يمكن أن أقبله و تتعارض مع القرآن بشكل واضح. المهم، كل هذا يحدث بإسم التشدّد و الذريعة و مثل ذلك من الكلام المجترّ إلخ.. و لا أستثني نفسي من هذا .. ولهذا لم أحذف الجزء الأول من التدوينة.
ما أردت إضافته في هذا الموضوع هو المقاربة التالية
- هم قوم النبي لوط، الذين تحدّث القرآن عنهم، و جاء ذكر قصتهم في العهد القديم (التوراة) حيث أمطر الله عليهم حجارة مَحَت مدينتهم -المسماة سَدُوم (sodom)- عن الخارطة. وقد إشتّقت كلمة sodomy، و التي تعني باللغة الإنكليزية اللّواط، من إسم تلك المدينة. أظنكم عرفتم الآن سبب محوها عن الخريطة. [↩]
اولا استغرب وادين هذا الاستخفاف بعقول القراء لمدوناتكم وانتهاككم لكل مبادئ النقاش العلمي والموضوعي وسابين لماذا اقول ذلك ولكن قبلا احب ان ابين حقيقة من يدعي ان لديه علاج للمثلية فمن المعروف ان العلماء والابحاث الحديثة باغلبية ساحقة تؤكد ان المثلية ليست مرض نفسي او تربوي لتعالجه ولذلك تم حذفه من لائحة الامراض النفسية منذ السبعينيات اما من يخالف ذلك فهم مراكز وجمعيات دينية تابعة للكنيسة والمحافظين وليس لهم الاهلية العلمية ليحكموا بذلك وقد انتشرت ظاهرتهم في عز سلطة حزب المحافظين ايام عهد بوش الابن ودعموا من الكنيسة ورجال الاعمال والادارة السياسية الحاكمة واستغلوا اسؤ الاساليب من بروبغاندا ورشوا ناس ليقولوا انهم تحولوا من مثليين الى اسوياء -وطبعا الكذب هو ملح المتدينيين وخاصة اذا كان في سبيل الله- ولجأوا الى اناس مغمورين علميا ليستغلوا الشكل العلمي والاعلامي والروحي ولكن مسرحيتهم لم تطول لانه بدات الفضائح بالظهور والاعترفات عن كيفية عمل هؤلاء واستغلال المثليين ماديا وتضيع وقتهم وكيف كان يعرضون المال لكي يقولوا انهم تحولوا الى اسوياء جنسيا !! وطبعا تحرك القضاء واقفل الكثير من مراكزهم وانتزع عنهم صفة العلمية القانونية المتعارف عليها يعني انهم الان اشبه بالروحانين والطب العربي والمشعوذين في بلادنا ولكن بلباس مودرن ..وطبعا كان هناك معارضة ضخمة من العلماء والباحثين لعملهم منذ البداية وكان كما توقعوا ,ان باستطاعتهم ان يغيروا تصرفات المثليين او يكبتوا مشاعرهم وليس تحويل ميولهم والاخطر ان هؤلاء بعد فترة من التخدير الروحاني والكبت ينهارون نفسيا وتكون الكارثة. وابرز هذه المراكز هي narth التابع للكنيسة وهو يتخبط الان بالمحاكم والمظاهرات ضدهم واخرها قرار سحب مقالاتهم من النشر في الموسوعات والويكيبديا …اما ما يقال عن تدخل سياسي ولوبي مثلي فهذا قمة الاستهزاء بالعقول او لجهلكم بادارة المراكز العلمية والابحاث فهناك الامور منظمة وتخضع لمراقبة ومحاكم وقضاء فهناك تحقيقات وادلة وتجارب وضمير مهني ومحاكمة علمية محايدة تحكم وتتخذ القرارات ..ولو ان ما تذكرونه عن ضغوط تمارس على الباحثين لكانت هزمت الاراء المؤيدة للمثلية لسبب بسيط لان المثليين يشكلون اقلية في اي تجمع باحسن الاحوال 37% بالاضافة ان المحافظين يسيطرون على الادارة والسلطة ومراكز القرار وهم رؤوس الاموال والشركات ومدعومين من الكنيسة واللوبيات اليهودية فمن لديه قوة الضغط هنا??
اصلا ما الداعي لان يقف المثليين بوجه علاج يضع حدا لمعانتهم !! بل العكس سيكونوا ممتنين لمن يحولهم الى مغايرين ويخفف عنهم الكثير من الظلم الممارس تجاههم .وهل تعتقدوا ان من مصلحة الاطباء والباحثين ان يقولوا انه لا علاج للمثليين??? طبعا لا لانهم ببساطة سيخسرون الكثير من زبائنهم !!
اما موضوع المثلية واسبابها فطبعا اغلبية العلماء يعتقدون انها جينية ومن يعارض ذلك فانه يعتقد انها قد تكون ليست جينية بالكامل وانما تتقاطع مع اسباب بيولوجية اخرى مثلChromosome,Epigenetics,female fertility,Pheromone,brain structure,Criticisms
او الاختلاف في تشكيل مركز العواطف في الدماغ او دور الافرازات الهرموني لرحم الام بعد ولادات متكررة . فكل هذه اختلافات تفصيلية بيولوجية ولا احد من المعتقدين بها يدعي ان المثلية مرض وله علاج ولكنكم تقتطعون كلامهم بجهل واستغباء .ولنفترض ان احدهم قال كما في الماضي ان المثلية نتيجة لمرور الطفل بمرحلة التماهي بامه بدل ابيه او انه لم يمر بعقدة اوديب باتجاه الاب ,فكيف نعالجه ? وخاصة ان ميوله تثبت على نفس جنسه عند السادسة او السبع سنوات و المعلوم ان النضج وادراك لهوية والميول الجنسي يكون عند البلوغ اي بعد 7 سنوات من مرحلة التثبيت . فهل يستطيع احد ان يدعي ان بمقدوره ان يعيد الزمن الىالوراء ليمنع تثبيت ميل الطفل الى نفس جنسه ?? ان كان السيد انس وغيره يعرف طريقة او طبيب يستطيع ذلك فيدلنا ونحن ممتنين له بل سنمنحه جائزة نوبل ايضا.
اما اسلوب ” اكذب اكذب حتى تصدق نفسك او يعلق شئ في راس المستمعين” فقد اجاده السيد انس ذلك في مدونته وليكن له الجراة والشجاعة لينشر كلامي” فمن يطرق الباب سيسمع الجواب “وعلى كلن انا اقوم بنشر -كل تعليق تحجبونه مع ذكر المدون الذي حجبه-على مدونة gabriel وغيره من المدونين الاحرار .
السيد انس اراد ان يسند فقرته العظيمة باراء ومراجع فلم يجد الا ان يعمد الى التزوير والخداع واقتطاعه لاراء باحثين على طريقة -لا اله- الا الله .. وطبعا اشك انه اما لم يقرا ما كتبه الباحثين ,او قرأ خطا, او انه قرا وافترض ان الاخرين لا يتحققون ولايقرأون وقد ويكون محق في ذلك للاسف فهم فقط يهللون .
لقد اقتطع كلام الباحث dean hamer كان قد اعطى رأي عن تجربة توام وقال ان الجينات ليس السبب الوحيد للمثلية بل ان البيئة الهرمونية وان احد التوأم قد تعرض في رحم امه لكمية اكبرمن testosterone من اخيه . اىيعول السبب الى ظروف بيولوجية وليست مرضية والتعليق الاخر له كان عن الشيفرة الوراثية وترتيبها حسب ما رسمها البعض ” نبتة البازلاء ” , فهو لا يعتقد بتسلسلها بهذا الشكل ,و لاينفي وجودها .ولا ننسى ان الباحث اصدر مؤخرا كتاب مع levay اسمه Evidence for a Biological Influence in Male Homosexuality اي دلائل تدعم التاثير البيولوجي على المثلية الذكورية .
اما الفضيحة الاخرى هو استعماله اسم Amircan psychiatric association American Psychological Association يعني لو في ملاحقة لكلامه لوضعوه بالحبس لول
وقد كتب انس هذا النص:
خرافة: المثلية ليس لها علاج.
حقيقة: المثلية الجنسية لها علاج ويوجد العديد من الطرق والأساليب العلاجية المختلفة, وهنالك الكثير من المثليين الذين كانت لديهم الإرادة والرغبة في العلاج نجحوا بالتخلي عن ميولهم المثلية وهي أساليب مُعترف بها من قبل رابطة طب النفس الأمريكية American Psychiatric Association و الرابطة النفسية الأمريكية American Psychological Association من أساليب العلاج النفسية هذه ما يُعرف بالـ Conversion therapy و Reparative therapy و Behavioral modification. ويختلف العلاج المستخدم بحسب أسلوب الطبيب المعالج أو بحسب حالة المريض.
المصيبة والفضيحة ان APA) American Psychiatric Association) وهذه رابطة من اهم الباحثين والعلماء و هي راس الحربة لمواجهة اللذين يدعون ان المثلية مرض لها علاج وهم من انزل القرار رقم 199820 بوثيقة على هذا الرابط http://www.psych.org/Departments/EDU/Library/APAOfficialDocumentsandRelated/PositionStatements/199820.aspx
تستطيعون قرأتها وترجمتها وفيها ان APA الغت المثلية عن جدول الامراض النفسية والعقلية عام 1973 :
The Board of Trustees of the American Psychiatric Association (APA) removed homosexuality from the Diagnostic and Statistical Manual of Mental Disorders (DSM) in 1973 after reviewing evidence that it was not a mental disorder. In 1987 ego-dystonic homosexuality was not included in the revised third edition of DSM (DSM-II-R) after a similar review.
وقد وقع ووافق على الوثيقة 38.000 مسؤول وباحث كبير وليس فقط اطباء !!!Representing 38,000 physician leaders in mental health
يا عالم يا هوووووووو الاخ انس ما مليين عينو 38,000 leaders في اميركا” المحافظة نسبة لاوروبا” والاضرب ان مدون اخر قال ان “كل هؤلاء مثليين يعني شو بدكن يقولوا عن حالن” هههههه اذا كان كلهم مثليين وليش بتقولو ما فينا عظماء وكل همنا الجنس !!!!
وهذه وثيقة اخرى تدين اساليب المعالجة Conversion therapy و Reparative therapy _على اساس الاخ ذكرها انو هوي بيفهم بالعلاج_ مذكرة من APA رقم 200001a :
http://www.psych.org/Departments/EDU/Library/APAOfficialDocumentsandRelated/PositionStatements/200001a.aspx
وفيها ان الرابطة توصي الامتناع عن محاولة تغيير التوجه الجنسي للافراد وان يضعوا باعتبرهم المأثورة الطبية”لا تؤذي”.
APA recommends that ethical practitioners refrain from attempts to change individuals’ sexual orientation, keeping in mind the medical dictum to First, do no harm.
وطبعا كل هذه القرارات اتخذت بعد تحقيق وابحاث ومشاهدات لما الت اليه الحالة الكارثية للمحاولين تغيير مثليتهم وقد اصابهم الاكتئاب وحالات الصرع والخوف المرضي والذعر من الناس الخ ..يمكنكم الاطلاع عليها وموجودة بالانترنت.
ولننتقل الان الى American Psychological Associationوهي رابطة المحللين النفسيين العيادين وتضم 150.000 اي اكبر تجمع نفساني بالعالم -يا لطيف كمان هيدول ما معبيين دماغ الشباب عنا ,فراحوا يستشهدوا بكم شلعوط متهمين بالنصب والتضليل ومدفوع اجرهن من الكنيسة ,يعني اذا ضممنا هؤلاء الى مجموعة المشايخ واتباعهم ببلادنا ,يا سلام بتكمل شلة الانس .
http://www.apa.org/topics/sorientation.html#whatabout
وهذا رابطهم ويشرح عن المثلية الجنسية ويؤكد انها ليس مرض ولاعلاج لها ويحذر من خداع واستغلال المثليين بهذا. وهذا ما نقرئه بدليلهم:
Is homosexuality a mental disorder?
No, lesbian, gay, and bisexual orientations are not disorders. Research has found no inherent association between any of these sexual orientations and psychopathology. Both heterosexual behavior and homosexual behavior are normal aspects of human sexuality. Both have been documented in many different cultures and historical eras. Despite the persistence of stereotypes that portray lesbian, gay, and bisexual people as disturbed, several decades of research and clinical experience have led all mainstream medical and mental health organizations in this country to conclude that these orientations represent normal forms of human experience. Lesbian, gay, and bisexual relationships are normal forms of human bonding. Therefore, these mainstream organizations long ago abandoned classifications of homosexuality as a mental disorder.
وهذا قولهم في العلاج للمثلية
What about therapy intended to change sexual orientation from gay to straight?
All major national mental health organizations have officially expressed concerns about therapies promoted to modify sexual orientation. To date, there has been no scientifically adequate research to show that therapy aimed at changing sexual orientation (sometimes called reparative or conversion therapy) is safe or effective. Furthermore, it seems likely that the promotion of change therapies reinforces stereotypes and contributes to a negative climate for lesbian, gay, and bisexual persons. This appears to be especially likely for lesbian, gay, and bisexual individuals who grow up in more conservative religious settings.
Helpful responses of a therapist treating an individual who is troubled about her or his samesex attractions include helping that person actively cope with social prejudices against homosexuality, successfully resolve issues associated with and resulting from internal conflicts, and actively lead a happy and satisfying life. Mental health professional organizations call on their members to respect a person’s (client’s) right to selfdetermination; be sensitive to the client’s race, culture, ethnicity, age, gender, gender identity, sexual orientation, religion, socioeconomic status, language, and disability status when working with that client; and eliminate biases based on these factors.
الترجمة: جميع المؤتمرات الرئيسية والمنظمات الوطنية للصحة العقلية اعلنت رسميا عن قلقها إزاء الترويج لتغيير الميول الجنسي وحتى الان لا يوجد اي اثباتات او ابحاث علمية تؤكد ان العلاج نجح بتغيير ميول الافراد او سلامة هذه العلاجات .بل ادت الى مناخات سلبية للمثليين ……
هذا قليل من الكثير والكثيرجدا من خزعبالاتكم اتمنى ان لا اضطر للدخول بمزيد من التفاصيل والردود, اما باقي خرافتك التي ذكرت فنحن اشرف من ان نرد عليها.
وصدق فيكم المثل “ان لم تستحي فافعل ما شئت”
واخر كلامي لك يا انس ولجميع المشاركين بالحملة فنحن اخوانكم واصدقائكم واهلكم وزملائكم واساتذتكم وتلامذتكم وقد نكون اقرب واحب الناس الى قلبكم ولكن لا تعرفوا حقيقة ميولنا ولو كشفت الاسرار لذهلتم بما لم تتوقعوه ابدا ..في قلوبنا غصة وحزن عميق وعتب على اهلنا واحبتنا قد تكونوا مقتنعين بما تفعلونه ونحن نعرف انكم ضحايا مجتمع وفكر يعطل العقل ويعادي العلم ويغلق ابواب الرحمة والانسانية فقط ليرضي تعنته وجموده الديني ولوعلى حساب ذبح الملائكة .ويبقى السؤال هل فيكم من يقبل بان تصادر عواطفه واحاسيسه وشعوره ??
اذن ندعوكم ان تفتحوا عقولكم للاخر قبل قلوبكم .. والتخلي عن المكابرة فالعقل هو طريق الخلاص ومفتاح الحرية.
يا أخ عوني أدعوك و دعوتي هذه ليست نابعة من ديكتاتورية لا سمح الله …. أدعوك إلى حذف تعاليق هذا المسمى بالباحث ، لأنه يتدثر بعدة أدثرة “كالإنسانية” و “الحرية” و غيرها ، وهدفه في النهاية واحد ، و هو خلق نوع من التطبيع بيننا و بين هؤلاء الذين يسميهم بالمثليين ، و يتفلسف فيقول : هل تعرف ما الفرق بين المثليين و الشواذ ؟؟ و في الحقيقة لا فرق بينهم فالمثليون هم الشواذ بأعينهم.
و مجددا أدعوك يا أخ عوني إلى حدف تعاليق هذا “الباحث” و من هو على شاكلته ، و أرجو ألا تأخذ هنا بدواعي حرية التعبير ، فللحرية حدود كما هو معروف. احدفه يا عوني.
اخت رانا :flower: يعني انا ما بدي اطلع من ناحيه إلى اخره بس اذا بتحبي فمو منحق اي حد يرفض اي شخص مهما كان انتي مسؤوله عن رعيتك فقط رعيتك ابنك وبنتك وأذا كان جوزك فهو جوزك لا يحق لكي ان تملي اومرك لاي شخص مهما كان الا عندما تملكينه بلمال .
فعندما يكون هناك مثلي او رجل عادي يبيع جسده لانه لا يملك المل لكي يعيش ولكي يعيش اهله فمنحقه ان يمارس ما يريد اذا لم يجد عمل ولم يجد من يطعمه انا ضد التصرف ولكن هو الواقع انا لا شجع مثل هذا العمل ولكنك ترفعين من وتيره الموضوع هل تعلمين بان المدونين المثلين لا احد يعرف بان هناك حمله ضدهم فأذا اصحاب العلاقه ما بيعرفو فكيف رح تحققوا نتيجه العمل
وشكرا لك اختي العزيزه
اما بخصوص الاخ انس :flower: ورده الاخير في صفحته ووضعه للنقشات نقاش بعد نقاش اقول له ومن على هذا المنبر اذا كان الموضوع نسخ لصق فانت لهلا ما بتعرف مشكله المثلين وان كان محمد اونلاين عطيكم درس بلمثلين والكل قام يطبق على هواه وينسخ ويلصق.
اما اخي العزيز عطا الله :flower: كان اكثر واقعيه واقول له بوركت من رجل انت لا تلسق ولا تنسخ انت تكتب من ضبنات عقلك واقتباسك للصوره كان معبر ولك كل الحق ولكن سؤالي هل تعرف ما الفرق بين المثلين والشواذ قبل ان تبدا الحمله على المثلين.
هذه الطينة منتشرة بكثرة في الدول الخليجية للاسف
لماذا اللف والدوران في دائرة مفرغــة ..
أخي الباحث
المثليين حرّين بتصرفاتهم و هم مسؤولون عن النتائج إن كانت أمراض أو حالة نفسية معيّــنة …
ولكن نحنُ كأشحاص عاديين يحق لنا رفض هذه التصرفات ..
ومن باب التذكير بعاقبة الفعل سواء في الدنيا أو الآخرة ..
والشيء الأهم ..
أننا إن كان هناك شاب وفتاة /أي علاقة طبيعية/ يطالبون بتلك الممارسات على العلن ويقومون بالمظاهرات ودعوة الغير الى تلك الممارسات طبعاً سنرفضها وبشدّة .. يعني عيب
فكيف لنا ألا نرفض علاقة شاذة عن الطبيعة … شاب / شاب أو فتاة / فتاة ..
عطا الله لك التحيه وبعد التحيه الكلام
ان الواقع الحالي للمثلين وهذا ما أقصده وأقوله للمره المئة ما بعد الألف هو ايجاد حل للسبب وليس النتيجه .
اما عن السلام النفسي يجب إيجاده نعم ليس عن واقع من يقيم من، ولكن من ينقذ من، ومن الفاعل والمفعول. وساخبرك عن شي قاله لي احد المثلين المنحطين انه في طول فتره حياته لم يصدف ان رفضه اي شخص مهما كان من كبير وصغير وعجوز اي ان هناك مشكله بالانسان السوي، فعلينا محاربتهم، اما الأنسان المثلي فمشكلته مشكلة خلقي فمن سيحلها ومن اسهل للحل المشكله الخلقيه ام المشكله الفسيلوجيه الموجوده لدى الشخص السوي فرحماك رحماك انت تسوعب معي هذه النقطه المثلي عباره عن شخص ضعيف النفسية يبحث عن مكمل لكي يستطيع العيش كما انه يشعر بنقص ان لم يجد من يمشي معه او يتحرك فعندما يبحث عن شخص عادي فيقع ضحيه شخص سوي ولكن مع مرور الأيام تجد بان صديقه بدا الثوره الجنسية لديه و بدأ الطلطيش، وفي النهايه يخضع له لأنه ضعيف ولانه لا يريد أن يترك صديقه حتى لو كان على حساب العلاقه الجنسية. وهناك مثليين ينامون مع اولاد عمهم وخالهم وأعمامهم واخوالهم لانهم مثيرون جنسيا بسبب طريقة كلامهم ورقه جلدهم ونعومة أظفرهم. هذه المصيبه الشاب السوي هو الوصي وان كان الوصي غير سوي فكيف تطلب من الأنسان المثلي ان يكون سويا.
أما ما قصدته عن أستراليا لكي لا يتضايق المثلين ولا احد يتحرش بهم تم وضع لهم كنائس وحمات ام المحاكم كي لا تكون المحكمة الجنسية امام الجميع ويفضح وأنا لم أقل بان لديهم مدارس خاصة بهم فلا تقول عني ما لم أقله وشكرا لك.
الباحث
ـــــــــــــ
بالنسبة للمقولات التي نقلتها من مدونات بعض الشاذين جنسيا ففي المقطع الثاني “السلام النفسي” أظن أن من يقيم المثليين هو المجتمع وليسوا هم … هل هناك أحد يتكلم عن نفسه بسوء ….. ومرة أخرى تريد إثبات أن المثليين بشر .. ونحن نقول أنهم بشر سلوكهم الجنسي منحرف ….
وذلك الذي أغواه ذلك الشاب …. هل هناك ذكر طبيعي يلتفت لوسامة ذكر آخر بهذه الطريقة والتعابير …. عن أي ضحية تتحدث هنا
ومن لم يذكر سلوكه الشاذ في المدونة فنحن لسنا ضده ….. بالعكس هو لم ينشر هذا السلوك لأنه يشعر بقرارة نفسه أن هذا غير سليم ولا مجد
وكلامك عن استراليا مثير للاستغراب
أنت تقول أن للمثليين كنائس خاصة هنا ….. أي أنه لا يحق لأي مسيحي أن يدخلها …. وكأن المثلية دين جديد ….. هل هذه هي الحقوق التي يطالب بها المثليون …… حمامات خاصة بهم ومحاكم وطبعا مدارس خاصة أيضا بالضرورة ….. ألم تلاحظ أن الحكومة الاسترالية عزلتهم ولم تدمجهم مع المجتمع …. لو كانوا أناس طبيعيين لعاشوا مع من حولهم من دون كل هذا …… لو كانوا دين معين لتفهمنا قصة المحاكم هذه
وغريب أن تختم تعليقك بأن الشاذين يريدون السرية …… هل تسمي مظاهراتهم وصراخهم بحث عن السرية ………!!
اخي عوني واختي رنا أنا حبيت أنقض من قال بان 80% من المدونات المثليه تتكلم عن الجنس لذلك أحببت ان تكون مدونة عوني هي منبري لكي لا أنقل انتقادي إلى مدونتي فلا أريد ان افتح باب كغيري
هذه مدونه أحد المثليين … لننظر ماذا يقول
{{{Call me,Oh, you, the voice of sweetness. Your voice is the essence of that complex existence,-which at the gate,-of sincerity,-expand itself,-as Healing Pain. In the expanse of this still time,- I am lonelier than the composition,-which comes from my perception,-of this lonely back ally. Come, come to me,I need to tell you,About the vastness,Of my longing for you. My loneliness,Did not predict,This amazement,-this totality,That is named YOU. What does this,Is called LOVEْْ}}}
إذا لو ذهبت إلى مدونته فمدونته مدونة مثليّة لا يتحدث عن مثليته فيها الا القليل القليل.
وهذا شخص اخر يقول:
{{{حاله سلام نفسى واتمنى للجميع السعاده والحب والتسامح وان يتفهم من هم ضد المثليين باننا بشر لدينا مشاعر واحاسيس ونحب واننا لسنا كائنات جنسيه فانا انسان ولا اقبل ان اكون مجرد جسد وان لا يتصوروا بفئه المثليين ما هم يتمنوه فالمثليون من ارقى البشر واكثرهم احساسا ومحبه ولديهم عاطفه كويس وحس عالى وناجحون فى عملهم وفى حياتهم الشخصيه والعامه وعلى الارض المحبه والسلام }}}}
وهاذا شخص أخر يقول
ْ{{{ لفت انتباهي شاب من الوسامة بمكان لدرجة أن استطاع أن يلفت نظري كلما مررت من أمامه فأصبح الأخير يتوقع أن أنظر إليه فيسبقني بالنظر إلي بل أكثر من ذالك أعتقد أنه أستغل جيد حبي له فأصبح يهتم بمظهره الخارجي أكثر فأكثر كأنه يتفنن في عذابي إضافة إلى النظارات التي تزيد وجهه وسامة هنالك تصفيف الشعر في شكل شائك يجعل كل قدراتي الدفاعية لا تساوي شيئا أمام إغرائه والغريب في الأمر انه يحتفظ بصداقات وعلاقات مع أشخاص أختلف معهم في النهج }}}
فهو ضحيت شاب الله يستر عليه
وهذا المدون المثلي الذي لم يقل شيء مع انه مثلي والكل يعلم ولكنه محتر لدرجه انه لم يذكر لقب المثليه في مدونته
{{{I’m The one without a name wearing no masks, saying no lies passing here to find the truth inside this world , inside me hopes for better tommrow searching for freedom and peace}}}
فاين هؤلاء يا انوس عن قراتك البسيطه أين هؤلاء يا محمد أونلاين أين هؤلاء يا اختي رنا أين هؤلاء يا عطا الله أين هؤلاء يا عين العقل أم اننا نبحس عن القيل القال أو اننا نبحث عن من يدخل مدوناتنا ونيد عمل زوبعه بسيطه لكي يدخلها الجميع وانا والكل يعلم بان حركتكم هذه غير مفهومه لانها تشمل الصالح مع الطالح ولان ولا واحد منكم إلى الأن قد أستطاع تحديد المرض الوحيد الذي يصيب هذه الفئه ولا واحد وضع دراسه لدكتور عربس لامراض علم النفس لتحدث.
ولكن بقي لدي سؤال واحد فقط استراليا دولة كبيره تخاف على موطنيها من الأمراض ومن الأفات وان كانت هذه العاده تؤدي لمرض الأيدز لحاربته بكل الوسائل.. ولكن هذا غير صحيح فقد شرعت الجنس الثالث (المثلين) وقد وضعت لهم حمّامّاتهم الخاصه ولقد فتحت لهم الكنائس والمحاكم الخاصه ومع هذا هي شرعت قوانين تحكمهم بكل الوسائل الصارمه فكل شاب غير مثلي وأقصد (الفاعل) يتواجد مع هؤلاء في أماكنهم سيعاقب عقاب شديد. لذلك فالمثلين يتواجدون في مكان يفرّغون عواطفهم بعيدا عن الذئاب وهذا ما هو مفروض انه يصير. يعني لو دوله عربية فتحت مصح للمثلين ماذا سيحدث لكانت انتهت المشكله فكل المثلين يبحثون عن الحل والسريه وهذا غير متوفر فكيف سنقضي على السبب قبل النتيجة.
(((((( إذا بُليتم بالمعاصي فاستتروا .. ))))))))
للأخ الباحث ..
من كانت هرموناته الأنثوية أكثر و من عُمِلَ في صغره بطريقة معينة أدّت إلى انحرافه و شذوذه عن الطبيعة .. فليستتر عن معصيته هذه ولا يشهر بها للعلن و يفتخر بها !!!
والله أمر العالم غريب .. غداً سيأتي يوم القيامة وستحاسبٌ كل نفسٍ عمّا ارتكبت ..
يا ناس اتّعظوا من أخطاء أقوامنا السابقين اتّعظوا !!
لقد قَرُبَت الساعة ..
الشذوذ الجنسى عند أطباء الأمراض التناسلية ليس فى معظمه مرض ، بل شهوة جنسية منحرفة ، و لا يحرم الله ( عز و جل ) شيئاً إلا و يكون أذى للشخص و الأخلاق عامة ، الشواذ أو اللوطيين أو المثليين أياً كانت أوصافهم أو أسمائهم ، مكروهين عند الغرب نفسه ، و مئات الأفلام الأمريكية و الإنجليزية و حتى الأسترالية تظهرهم لكن على نحو كوميدى غير جاد ، و تجعل دوماً الأبطال يتحاشونهم ، و هم غير طبيعيين عادة فى الغالبية الساحقة من السيناريوهات ، و فى دول أوروبية عديدة تمتعض المرأة من الشاذ الذى يصرح بشذوذه ، و تبغى دوماً رجلاً بمواصفات فروسية قياسية لا تتنازل عنها ..
لا أدرى هل أنا قاسى أم أن معلوماتى خاطئة ، لكننى متأكد أن الشواذ غير مقبولين حتى كالعجزة و المرضى و المجرمين ..
هذه الأسطر تلخص كل شيء لمن يريد أن يفهم معنى الفطرة البشرية
وطبعا هم سيثورون …. وبالأديان سيلحدون ….. وللعلمانية سيلتجأون ….. لأنها تلغي كل شيء ….. وتدعو القابعين في ظلام المخدرات والشذوذ الى أن يأخذوا شهادة حسن سلوك وهوية مواطن صالح خمس نجوم …. أليسوا أحرار !!!!!
سنتحسر على أبو محمد وسنتحسر على أنفسنا اذا نحن بقينا صامتين ونحن نرى
هذه المهازل تنتشر في مجتمعاتنا ببطء
سلامي لك أخي
اخي عوني المثليين لم يطالبو بلكثير بل هناك سبب وراء كل نتيجه وعلينا محاربة النتيجه وليس همل شعرات مقززه ضد المثليين المحبين للسلام اي المثليي انسان عاطفي جدا ورمنسي ورقيق المشاعر سهل الخدع كل ما يحتاجه هو الحنان والعطف وضمه من صديق يقف بجانبه ولكن الطرف الاخر وهو الذئب البشري لم يرض ويكتفي بلحضن فهو يريد شي اخر والمثلي لن بستطيع ان يترك صديقه لانه مكمل له ولثقته فكيف يتركه فلو طلب منه ذاك الصديق المخادع أن ينتحر لنتحر نعم اخي لا تنظر إلى كلماتي بأستغراب فلكل يبتعد عنه لانه رقيق الماشاعر والشكل ولم يبقة له سوى ذاك الصديق فماذا فسوف يمارس الشذوذ هاذا هو النتيج وهذاك السبب اذا علينا ان نحارب الذئب وليس الضحيه والكل كذلك وانا على وعدي بان اجمع لك مجموعه من من اعرفهم
علاقتي معهم صداقه ومحبة وود يعيبشون بحياه عاديه وهم محبين ولا يقمون بأي شي
ﻻ حول وﻻ قوة إﻻ بالله
الحمد لله الذي عفانا مما ابتلاهم به
@ الباحث: أخي العزيز، عندما أتكلم عن الشذوذ الجنسي فإنني أعني هنا “الفعل” و لا أعني “الأشخاص”. قد يكون الإنسان عصبيا و لكن عصبيّته لا تعني أنه من حقّه أن يشتم هذا و ذاك لأتفه الأسباب. كذلك الأمر بالنسبة للمثليين، إذن كان ذلك الشخص مثليا لأسباب بيولوجية أو تربوية، فإن هذا لا يعطيه الحق أن يطالب بالإعتراف بالزواج من مثلي أو ممارسة شذوذه بشكل طبيعي و علني.
و أنا بالمناسبة ضد إنشاء مراكز خاصة لهؤلاء لكي يذهبوا إليها، فالمثليين الذين إنحرفوا عن المسار الطبيعي للحياة لأسباب تربوية، هؤلاء من الأفضل لهم أن يستشيروا أطباء نفسيين. أما الذين كان سبب مشكلتهم بيولوجية فهؤلاء لا مشكلة فيهم و معهم طالما أن أفعالهم غير شاذة.
خلاصة الكلام، سأعطي مثلا إستوحيته من شخص عرفته يوما. المريض النفسي الذي يعاني من الأرق، يكون ذلك الأرق ناتجا أحيانا عن خلل عضوي في جسده. و هذه المشكلة ستؤثر مع الوقت على شخصيته و تصرفاته لأن نقص النوم يؤثر سلبا على الدماغ. ليس من واجب الناس إحتقار هذا الشخص لكونه يعاني من مشكلة عضوية لا ناقة فيها و لا جمل، إنما هم ليسوا مضطرين في الوقت نفسه أن يتحمّلوا أي تصرّف مؤذي يصدر منه كونه لا يهتم بعلاج نفسه عند الأطباء، بإستخدام العقاقير و بإتباع العلاج النفسي السلوكي.
أتمنى أن تكون وضحت الصورة: أنا أتكلّم عن الأفعال الشاذة و ليس الأشخاص.. المشكلة في الشخص الذي يستسلم لمرضه و يؤذي الناس. و المشكلة أيضا في من إكتسب المرض نتيجة خطأ تربوي ثم قال: لا يمكن تغيير شيء!
أشكرك على مرورك من هنا و إثارة جوانب مهمة تتعلق بهذه المشكلة :pro:
اخي العزيز وقبل الحديث ومن الاخطاء الشائعه والتي تعاقب عليها الجريده والكتب في حال كتبت هذه الكلمه (شاذ ) فهم (مثليين ) وليس (شواذ) لتمنى أصلاح هذه المعلومه لديك ولدى القارء ثانيا وهو الأسف الكبير على المدونننين الذين يكتبون بمثل هذه المواضيع فذلك الشاب (المثليي) ماذا فعل لك ليستحق منك كل ذلك مهي جريمته التي ارتجبها حتى تنتقده نعن هذه مصيبتنا في الدنيا .
الخي العزيز وهو المهم في هذا العالم ( المثليي) لقد خلق على هذه الوضعيه باحد حالتين لاثالث لهما اولهما اما ان الهرمون الأنثوية لديه افرزات اكثر (وهذا خلقة الله) أو ان يكون ضحية تربية اهلة أي ان يكون الوحديد او ليس ذلك وتدليعه من هذا القبيل ففي كلا الحلتين هذا ليس من طبيعته وهو مجني عليه ليبب من الأسباب والله اعلم بهاذا السبب فمن الأجدر ان نتركه دون الاشهار به ابدا فمن خلقه الله بعين زرقاء من صعب ان يجعل عيناه سوداء ومن شووه المجتمع بضربة او كلمة من صعب محوها أيضاء فماذا يفعل يجلس فلبيت ويينتظر من يطعمه او انه ينتحر ان كانت الاول فأنت تدعيهم للبطالة وان كانت الثانيه فانت ترشدهم إلى طريق الحرام فماذا يفعلون بانفسهم ؟؟
الدول الغربية ومنها أستراليا خصصت لهم تجمعات جاص بهم كنائس خاصه محاكم خاصه حمامات خاصه بعد دراسة الموضوع مهن كل الجوانب فماذا نحن بفاعلين فقط بتشهير اعتذر اخي ولكن عندما يكون لك عيب خلقي ويكون المجتمع قد ضرك فانت من طبيعتك سوف تنزوي وينزوي من هم من أثلك وتكون مجموعه لا ارادية من شباب متشبهين من نفس الطبيعه وهذا الحاصل لان الشباب لايدعوهم ينخرطون معهم في الحياه العادية الا لسبب واحد وهو ان ينهو شهوتهم الحيوانيه فيه وهذا كلام مؤكد وانا على أستعدد ان اثبته لك بما انك في دولة الإمارات اعتزرعلى الأطالة وشكرا